منتديات ديزاين بيست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
●● إعلانـات ●●


انت غير مسجل
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مشترك في المنتدى. لتسجيل الرجاء اضغط هنــا
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 21 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 20 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 19 مترجمة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 18 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 17 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 16 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الرمية الملتهبة الحلقة 15 مترجم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دور المحاسبة المالية في تحسين قرارات الاقتصاد
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دورة التقنيات المتقدمة لأعمال الصيانة الخطرة لشبكات نقل الطاقة الكهربائية-دورات معتمدة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دورة كفاءة التشغيل والفحص والإختبارلصيانة والتشغيل -افضل دورات فى أعمال الصيانة
اليوم في 7:19 am
اليوم في 12:15 am
أمس في 11:47 pm
أمس في 10:57 pm
أمس في 10:52 pm
أمس في 9:41 pm
أمس في 7:50 pm
أمس في 9:09 am
أمس في 6:51 am
أمس في 6:35 am











 
     
الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتعإدارة الموقع

 

 شمس الأموات لا تدفئ الأحياء

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
EL Prince
EL Prince
.. مراقب عام المنتدى ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. مراقب عام المنتدى ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
EL Prince


رقــــم العضويــــــــة :
تاريــخ التسجيـــــــل : 30/12/2023
مجموع المشاركــات : 1151
مــــعدل النشـــــــاط : 2304
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع




شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Empty
#1مُساهمةموضوع: شمس الأموات لا تدفئ الأحياء   شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Emptyالجمعة يناير 19, 2024 9:40 pm


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
بقلم: د. كوثر يونس



نفس الإنسان، ذلك الجوهر الذي يُسعده ويشقيه، يمرضه ويشفيه، يجعله مرحاً كأنّ الدّنيا بين يديه، وفجأةً تضيق وكأنّها ثقب إبرة، هذه النّفس التي تنحرف وتعتدل، تزكو وتضمر ، تكون عبقريّةً، كأنّما يوحى إليها من السّماء، وتكون شريرةً كأنّها لهب من الجحيم، هذه النّفس هل عرفناها؟ هل حدّدناها؟ هل صورنا أمراضها واهتدينا إلى علاجها؟



إنّ علم النّفس بكلّ الجهود المضنية التي بذلها لا يزال يقف عند الشاطئ، ولا تزال نظرياته مجالاً للاختلاف والشكّ، ولا تزال تتطوّر جيلاً بعد جيل، وطرائق بعد طرائق.

تدفقت الذّكريات من شتات الذّاكرة لتأخذها إلى السّيدة كوزان، مريضتها التي كانت تتابعها بمستشفى الأمراض النّفسية شاركو بباريس..



مستشفى شاركو للأمراض النّفسيّة، جمال المكان و روايات الزّمان .. في واحة من أشجار الزّيزفون ..و أبطالها مرضى نفسانيّون كانوا بالأمس القريب أناسًا عاديّين يشعّ منهم حبّ الحياة فيصبون إليها في لهفة و عناق جميل، و فجأةً تقسو عليهم الدنيا، وربّما القدر أو ربما أنفسهم.. لا ندري من بالضّبط ليغلقوا أبوابًا بالأمس كانت مشرعةً على شوارع العمل و العلم و الأسفار و الطّموح اللاّمحدود، و يفتحوا نوافذ ضيقةً يطلّون منها على جزء من عالمهم القديم ليتذكروا الاسم واللّقب و بعض الذّكريات التي ترفض الرّحيل عنهم كما فعلت نظيراتها…



جلست إلى مكتبها في الطّابق الأوّل من الجناح الأخضر، تتصفح ملف السّيدة كوزان بينما اهتمت الممرضة بإحضارها لأوّل جلسة معها…

السيدة كوزان تبلغ من العمر خمسين عامًا، سيّدة من عائلة ارستقراطية من نبلاء فرساي، أرملة منذ أربع سنوات، ومن هنا بدأت رحلتها. بدأت رحلة السّيدة كوزان يوم توفّي زوجها، لم تكمل قراءة السّطر العاشر من ملف السّيدة فطُرق باب المكتب و دخلت سيّدة تمشي بخطوات ضيقة بطيئة وهنة، مقوسة الظهر، تقاطيع وجهها تكاد تغطيه أغوار وأخاديد عميقة، وعيناها الذّابلتان تشبهان عيون الموتى، وذلك الشّعر المشتعل شيبًا وكأنّه صفحات بيضاء غسلتها أمطار الزّمن لتمحو بذلك كلّ الخطوط و تنزع عنها كلّ الحبر.



جسدها النّحيل الذي لم تبق فيه السّنون إلاّ العظام، فكأنّه هيكل عظميّ يرتدي كيسًا من جلد رقيق خشن، وها هي خطواتها المرتجفة حتّى ليبدُو للنّاظر أنّ ريحًا مجنونة تتلاعب بخصلات شعر متدلّية على كتفي الدّهر فألبسها الزّمن بذلك حلة عجوز في الثّمانين. جلست على الكرسيّ واضعةً ساقًا على ساق، و نظرت إليها في كبرياء و كأن نظرة استعلاء الارستقراطيّين فطريّة فيها، فلم تنسها كما نسيت أشياء أخرى..

أنت تركيّة الأصل أليس كذلك؟ كلّ ملامحك تدل على ذلك؟
سألت السّيدة كوزان الدّكتورة بنظرات باردة مسحوقة تحت صمت بليد..

لا أبدا سيّدتي،
مع ابتسامة خفيفة ..هكذا ردّت عليها الدكتورة..

إذن أنت رومانيّة؟ حتى لهجتك تقول ذلك.
لا، أنا تونسيّة سيدتي..
أه ,تونس ذلك البلد الرّائع …


وفجأةً استسلمت للبكاء، و لم تتوقف إلا بعد مدّة من الزّمن و تحت رجائي المتكرر أن تتوقف، ثم نظرت إليها بحزن يتدفق من عينيها كتدفق جدول هاجرت ضفافه الأزهار و الخضرة ليمرّ في صمت كئيب فاقدًا هدير مياهه وروعة انعكاس شمس الأصيل على سطحه، وقالت في حزن أليم و كأنها تسترجع ذكرياتٍ من الزّمن البعيد

زرت تونس مرّتين مع زوجي، و تمتّعنا بجمال شطآنها و روعة الصّحراء و حرارة شمسها الرّائعة… قضينا أيامًا جميلةً ورائعةً…


ثم توحّدت مع صمتها، و زمجر بركان ذكرياتها حتى تدفّقت كلماتها المحبوسة في حنجرة أرهقها الحُزن، فهمست في حزنٍ أشد قتامةً من ليل لا بدر و لا نجم فيه:

أصبحت وحيدة في ذلك القبو، أقرأ في الكتب الـمقدّسة عن خطايا الحبّ و الموت… ينادمني الصّمت… وفتات الوقت.. وفنجانٌ من القهوة الباردة.. وقصاصات الورق.. وآثار الألبومات التي اخترنا رحلاتها معًا، ولوحاته النّاقصة التي لم يكملها بعد.. ونعيق الغربان في الخارج.. وزجاج نافذةٍ يكشف عن سماءٍ لا لون لها، وكأنّ الـنّـبض ينتظر الموت من غير ما جدوى؛ رحل الرّبيع كما رحل الأمس… حتّى شجرة الخوخ لم تعد تصغي إليّ، ولا شجرة التفّاح، ولا البتولا، ولا شجيرات العنّاب، و لا أحواض الحبق، والعصافير لم تعد تدقّ على نافذتي الخلفيّة الصّغيرة لتوقظني من النّوم، أو تطرق بابي كي تحاورني، طائر الخطاف رحل أيضًا كما رحل الرّبيع…
و فجأة استوت في جلستها و نظرت إلى الدّكتورة نظرةً حادّةً في فزع كئيب، وقالت في غضبٍ شديدٍ:

أنت ستموتين، ستموتين، كلّنا سنموت…
أجابتها الدّكتورة في هدوء و سكينة:

لماذا سيدتي؟
فأجابت دون أن تنظر إليها

مات زوجي، و أنا سأموت، و أنت ستموتين…


ثم أخذت تصيح بصوتٍ عالٍ: “كلنا سنموت، إنّه الموت، إنّه الموت….” التفتت إلى الممرضة التي كانت ترافقنا طيلة الجلسة و طلبت منها أن ترافقها إلى غرفتها…



بقيت الدّكتورة جاثمة فوق الكرسي تتخبط بين أمواج من التّفكير في جزع هذه المرأة و خوفها من الموت… هذا الخوف الذي قتل فيها حبّ الحياة فأحالها حطام جثّةٍ متدثرة بطلاء باهتٍ فاقدٍ لكلّ لون، تترقب أن تلفظ أنفاسها لتفارق الحياة إلى الأبد…



امتثلت السّيدة كوزان إلى مئات الجلسات العلاجية مع أطباء كثيرين، و لكنّها لم تمتثل للشّفاء و بقيت حبيسة الخوف من الموت، فانطفأ سحرها، وهاجرت عالما مليئًا بالنّجاحات و الأعمال و المؤتمرات و الزّيارات السّياحية لعدّة دول، فسجنها مرضها وراء سياج مستشفى الأمراض النّفسية لأربع سنوات…



أرادت مساعدتها بكلّ جهد، فأكثرت من الجلسات معها و أجابتها عن أسئلة كثيرة عن الموت و الحياة… و كانت كلّ مرة تفاجئني بسؤال أصعب من الآخر:

لماذا وجدت؟ وكيف أموت؟ ولماذا أموت؟ وماذا بعد الموت؟ وماذا قبل الحياة؟!
كيف تقنع سيّدة بحقيقة الموت و هي ترفضها، والأصعب من ذلك أنّها ملحدة لا تؤمن بالله الخالق الذي يحيي ويميت. كيف تقنع سيدة لا تؤمن بأن بعد فراق الدّنيا هناك حياة البرزخ ثم الجنة و النّار… أشقاها البحث في الإجابات المقنعة، و أدركت أنّها مستسلمة لفكرة الموت وأن الحياة و الجنّة هما فقط ما نعيشه في الحياة الدنيا.

كيف تحدثها عن عالم الآخرة الذي لا يخضع لزمان ذي أبعاد ثلاثة كزماننا، لأنّه عالم أبديّ سرمدي موصوف بالبقاء خلافًا لدنيانا الفانية…



إن هذه المعاني والحقائق المتدفّقة عندما تنسكب في شغاف القلب ويرتوي بها الكيان، وتلهج بذكرها ألسنة كلّ الخلايا، تثمر معرفةً لا عهد للعقل بها، أي لا تدخل في دائرة المعرفة العقليّة، وإنّما هي من ثمار المعرفة القلبية الثّابتة اليقينية…



كل هذه ميادين لا تزال بكراً، وعلى الرّغم من كل الجهود التي بذلت، وعلى الرّغم من كل الادعاءات المستندة إلى فهم والمستندة إلى دجل وسوء فهم، كلّ هذه الميادين لا تزال – وستظل إلى ما شاء الله- مجال الإيمان الذي لا يستطيع العلم أن يقتحم منطقته.



مرت الأيام بسرعة كما مرت الشّهور و السّيدة كوزان كما هي، . حبيسة خوفها من الموت، وعاشت الموت قبل أن تموت…

وفي ليلة اتّصلت بها صديقة مغربيّة، الطّبيبة التي اهتمت بالسيدة كوزان بعد مغادرتها المستشفى و رجوعها إلى تونس، اتصلت بها صديقتها لتقول لها إن السّيدة كوزان توفيت، سألتها في ألم هل انتحرت؟ فأجابت بحزن: لا….. لقد ماتت مخنوقةً بحبّة فاصوليا وقت تناول وجبة العشاء.



هكذا رحلت السّيدة كوزان من دون أن تعيش جمال ربيع الإيمان…

تاهت هذه السّيدة في صحراء لم تكن تحلم بها قطّ، باردة، قاحلة جرداء..!.. يتلاشى فيها الزّمن الفاصل بين الشّروق والغروب، اجتاحتها أصداءٌ مجهولة ورؤًى تبحث عن مرايا تعكس أفقًا من شواطئ بعيدة، ومن آماد ضاقت بعد أن كانت رحيبة، من هذا المكان العقلي، ومن هذا الزّمان الفضي للنّبض، ترتكب القصة بدايتها بحنق عبر مناخٍ باردٍ من التّعب والوهم المزعوم، جيش من الموت حاصرها، وفي فزع الإلحاد شرّعت نوافذها علّها ترى الحياة، فتوحدت مع الموت.

الموضوعالأصلي : شمس الأموات لا تدفئ الأحياء // المصدر : منتديات ديزاين بيست //الكاتب: EL Prince


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Helmy_10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعه السعودية
دمعه السعودية
"فريق الادارة"
HOME OF DESIGN

ــــــــــــــــــــــــــــــ
شمس الأموات لا تدفئ الأحياء I11
دمعه السعودية


رقــــم العضويــــــــة :
تاريــخ التسجيـــــــل : 13/11/2023
مجموع المشاركــات : 4664
مــــعدل النشـــــــاط : 6604
آوسمتي
فخر المنتدى
فخر المنتدى
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع



متصل

شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Empty
#2مُساهمةموضوع: رد: شمس الأموات لا تدفئ الأحياء   شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Emptyالسبت يناير 20, 2024 3:18 am


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
شكرا على الموضوع

الموضوعالأصلي : شمس الأموات لا تدفئ الأحياء // المصدر : منتديات ديزاين بيست //الكاتب: دمعه السعودية


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شمس الأموات لا تدفئ الأحياء 16-121


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Gkppfz10




أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه، وثنى بملائكته المسبحة بقدسه، وثلث بكم أيها المؤمنون من جنه وأنسه، فقال قولا كريما:
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}
[الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمدٍ3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
elsayad
elsayad
ضيف شرف

ــــــــــــــــــــــــــــــ
ضيف شرفــــــــــــــــــــــــــــــ
elsayad


رقــــم العضويــــــــة :
تاريــخ التسجيـــــــل : 22/02/2024
مجموع المشاركــات : 1630
مــــعدل النشـــــــاط : 2446
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع




شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Empty
#3مُساهمةموضوع: رد: شمس الأموات لا تدفئ الأحياء   شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Emptyالإثنين مارس 04, 2024 9:49 am


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
تسلم علي الموضوع الرائع والمميز منك بالتوفيق

الموضوعالأصلي : شمس الأموات لا تدفئ الأحياء // المصدر : منتديات ديزاين بيست //الكاتب: elsayad

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحور
الحور
" إدارة المنتدى "
HOME OF DESIGN

ــــــــــــــــــــــــــــــ
شمس الأموات لا تدفئ الأحياء I11
الحور


رقــــم العضويــــــــة :
تاريــخ التسجيـــــــل : 25/01/2024
مجموع المشاركــات : 1203
مــــعدل النشـــــــاط : 1833
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع




شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Empty
#4مُساهمةموضوع: رد: شمس الأموات لا تدفئ الأحياء   شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Emptyالثلاثاء مارس 05, 2024 3:37 pm


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
سلمت يمينك ع المجهود والطرح الرائع 
لا عدمنا وجودك وجديدك 
ربي يع ـطيك الع ـوآفي
كــــــــل الـــــــــود.,

الموضوعالأصلي : شمس الأموات لا تدفئ الأحياء // المصدر : منتديات ديزاين بيست //الكاتب: الحور

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوريا
سوريا
.. مراقب عام المنتدى ..

ــــــــــــــــــــــــــــــ
.. مراقب عام المنتدى ..ــــــــــــــــــــــــــــــ
سوريا


رقــــم العضويــــــــة :
تاريــخ التسجيـــــــل : 02/02/2024
مجموع المشاركــات : 4707
مــــعدل النشـــــــاط : 5316
آوسمتي
العطاء
العطاء
نجم الاسبوع
نجم الاسبوع
فخر المنتدى
فخر المنتدى




شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Empty
#5مُساهمةموضوع: رد: شمس الأموات لا تدفئ الأحياء   شمس الأموات لا تدفئ الأحياء Emptyالثلاثاء مارس 19, 2024 5:08 pm


شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
سلمت يمينك ع المجهود والطرح الرائع
لا عدمنا وجودك وجديدك
ربي يع ـطيك الع ـوآفي
كــــــــل الـــــــــود.,

الموضوعالأصلي : شمس الأموات لا تدفئ الأحياء // المصدر : منتديات ديزاين بيست //الكاتب: سوريا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شمس الأموات لا تدفئ الأحياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ديزاين بيست :: المنتديات العامة :: المنتدى العام :: المنـتـدى الثقـافـى-
انتقل الى:  

 

أشيائي ممنوعة النشر كل مايحتويه الموقع هي حقوق خاصة لـ ديزاين بيست وعملائي © ,

 

الساعة الأن :
©phpBB | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف