تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :شعر فتحي وكأنه يموت من الاستماع إلى كل تعليقاتهم.
احمر وجهه جدًا من الخجل لدرجة أنه شعر كما لو أنه أكل
ذبابة.
عمل فتحي بجد الليلة وأنفق الملايين على هذا. لم يتخيل أبدًا
أن إعداده بالكامل سينتهي به الأمر إلى استخدامه من قبل
فارس بدلا من ذلك.
شعر فتحي كما لو أن قلبه ينزف وهو يشاهد فارس وكاميليا
محبوسين في مثل هذا العناق الوثيق.
فاز فارس بقلب كاميليا الليلة بينما أصبح فتحي بلا شك
أضحوكة.
استياء !
غضب!
كآبة !
كل أنواع المشاعر اندفعت في قلب فتحي.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ