تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :"كاميليا، كاميليا، لا".
استمرت هاجر بالصراخ في الهاتف، لكن لم يكن هناك رد. كل ما حصلت عليه هو نغمة الهاتف المنتهية.
كان وجه هاجر أحمر بالكامل من الغضب: "هذه الفتاة الصغيرة الغبية، ستكون سبب موتي حسنا! اذهبي إذا يمكنكم جميعا الذهاب! حقا، البنات لا ينحزن إلى العائلة بعد أن يكبرن".
اعتقدت أنه بمجرد أن تسمع كاميليا أن والدتها تعرضت للتخويف من قبل فارس. فإنها بالتأكيد ستوبخه بغضب أيضا. لكن كاميليا لم تصدقها بل دافعت
عن فارس والآن يريدان الانتقال؟
ما الذي كان يفعله هذان الزوجان؟
هل كانا يتعاونان للتمرد عليها؟
كانت هاجر غاضبة لدرجة أن الدخان كان يخرج من أنفها. لكنها بالكاد تستطيع إلقاء اللوم على أي شخص آخر. كانت تحصل على ما تستحقه.
يجب الرد لمتابعة القراءه للمتابعة الفصولالانتقام عدالة قاسية ولو بعد حينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ