اليوم في 9:00 am اليوم في 8:55 am اليوم في 8:51 am اليوم في 8:49 am اليوم في 8:48 am اليوم في 8:41 am اليوم في 8:36 am اليوم في 8:33 am اليوم في 8:30 am اليوم في 8:25 am
"أنا... تبا". غضب سامي شداد لدرجة أنه كاد يتعرض لسكتة قلبية. هؤلاء الأوغاد . هل هم أغبياء؟ إذا كانوا يقدمون نخبي، فكيف لا يعرفونني؟ إذا لم يعرفوا من أنا، فلماذا يقدمون نخبي ! " هذا لقاؤنا الأول، لذلك من الطبيعي أنكم لا تستطيعون التعرف عليه". قالت ياسمين وبابتسامة على وجهها لتقديم صهرها إلى المدراء: "اسمحوا لي أن أقدم لكم هذا الشخص إنه صهري سامي شداد، ابن مروان شداد، مالك شركة الغلا للعقارات. يمكنكم أن تنادوه بالسيد شداد. هو السيد شداد؟". "إذا من هذا الشخص الآخر؟". وقع مديرو الفندق في حيرة. لماذا ثمة سید شداد آخر؟ " ما الأمر يا سيد صياد...؟". نظر مدير الفندق علي لحام إلى سامي صياد في حيرة.